المراجعة : برنامج قراءه و كتابه ( تايبورا ) Typora
تاريخ الاضافة : نوفمبر 23rd, 2025
اصدار الماك : 1.12.4
.dmg حجم : 13.9 ميجا
اللغات المتوفرة : الانجليزية
مُتعلقات بحث عن Typora
أخبار و شروحات :
Typora للماك
تحميل برنامج كتابة و قراءة النصوص تيبورا Typora للماك
تحميل برنامج كتابة و قراءة النصوص تيبورا Typora للماك ، في عالم كتابة النصوص والمستندات، يقدم برنامج Typora للماك تجربة فريدة تجمع بين البساطة والقوة، ليصبح أداة مفضلة للكتاب، المطورين، والباحثين.
يتميز البرنامج على نظام الماك بواجهة نظيفة وخالية من التشويش، مع إمكانية التركيز الكامل على المحتوى دون الانشغال بالمعاينة أو رموز Markdown المعقدة.
نبذة عن برنامج كتابة و قراءة النصوص تيبورا Typora للماك :
تم تطوير Typora بواسطة Abner Lee، ويعتبر محرر Markdown متكامل يقدم عرضًا حيًا للتنسيق داخل المحرر نفسه، دون الحاجة للمعاينة المنفصلة.
يتيح البرنامج إنشاء مستندات متقدمة تتضمن الجداول، الأكواد البرمجية، المعادلات الرياضية، الصور، والرسوم التوضيحية، مع خيارات تصدير متعددة تشمل PDF، Word، HTML، LaTeX، وEpub للماك.
ماذا يقدم برنامج Typora للماك
يتيح برنامج Typora للماك للمستخدم إدارة مستنداته وتنظيمها بكفاءة مع مجموعة من الميزات المميزة :
- العرض المباشر للنصوص (Live Preview) لتجنب التبديل بين التحرير والمعاينة.
- لوحة Outline لعرض بنية المستند والتنقل السريع بين الأقسام.
- أوضاع التركيز مثل Focus Mode لتركيز الانتباه على السطر الحالي، وTypewriter Mode للحفاظ على السطر النشط في منتصف الشاشة.
- دعم الجداول، الأكواد، المعادلات الرياضية، الرسوم التوضيحية، والملاحظات التوضيحية داخل النص.
- تخصيص المظهر من خلال السمات الجاهزة أو تعديل CSS لإنشاء تصميم شخصي.
إدارة الملفات عبر لوحة جانبية لشجرة الملفات وقائمة المقالات، مع دعم الخدمات السحابية مثل iCloud لتنظيم المستندات ومزامنتها.
واجهة برنامج Typora للماك
واجهة برنامج Typora للماك مصممة لتوفير تجربة كتابة سلسة ومريحة :
- شريط الأدوات البسيط: يتيح الوصول السريع للإعدادات الأساسية دون ازدحام.
- لوحة الملفات: لتنظيم المستندات والمقالات بسهولة مع إمكانية التصفح بين الملفات.
- عرض مباشر للنصوص: Markdown يظهر بشكل حي أثناء الكتابة دون الحاجة إلى معاينة منفصلة.
- لوحة Outline: تساعد في التنقل داخل المستندات الطويلة بسرعة ودقة.

